وكالة الأخبار
قالت أوساط سياسية مقربة من رئيس الجمعية الوطنية للأخبار اليوم السبت 18-10-2008 إن النائب مسعود ولد بلخير قرر القيام بجولة افريقية وأوربية يستعرض خلالها مبادرته الجديدة وموقف الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية من انقلاب السادس من أغشت 2008 وطرق الخروج من المأزق.
وتقول الأوساط السياسية التى أوردت النبأ للأخبار إن ولد بلخير سيزور العاصمة الإفوارية "أبدحان" قبل المرور على "اديس بابا" للقاء كبار المسؤولين الأفارقة وبينهم قيادات من اثيوبيا ليحل ضيفا على الفرنسيين يوم عشرين من الشهر الجارى الموعد المحدد للمشاورات الأوربية الموريتانية.
وكان رئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير قد أطلق مبادرة ضمت العديد من النقاط من أبرزها عودة الرئيس المخلوع سيدى محمد ولد الشيخ عبد الله الى سدة الحكم للإشراف على انتخابات رئاسية مبكرة مع البحث عن حل لقادة المجلس الأعلى الحاكم حاليا وضمان عدم معاقبة الأطراف الداعمة للإنقلاب.
غير أن الحكومة الموريتانية وعلى لسان وزير الإعلام الموريتانى السيد محمد ولد عبد الرحمن رفضت المبادرة كاساس للحل ووصفها الوزير بغير الواقعية والمتناقضة معربا عن احترامه لرئيس الجمعية الوطنية لسنه وداعيا التحالف الشعبى التقدمى الذى يقوده الى المشاركة فى المشاورات التى تدفع الحكومة باتجاهها من أجل بلورة رؤية محددة للمرحلة القادمة.
قالت أوساط سياسية مقربة من رئيس الجمعية الوطنية للأخبار اليوم السبت 18-10-2008 إن النائب مسعود ولد بلخير قرر القيام بجولة افريقية وأوربية يستعرض خلالها مبادرته الجديدة وموقف الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية من انقلاب السادس من أغشت 2008 وطرق الخروج من المأزق.
وتقول الأوساط السياسية التى أوردت النبأ للأخبار إن ولد بلخير سيزور العاصمة الإفوارية "أبدحان" قبل المرور على "اديس بابا" للقاء كبار المسؤولين الأفارقة وبينهم قيادات من اثيوبيا ليحل ضيفا على الفرنسيين يوم عشرين من الشهر الجارى الموعد المحدد للمشاورات الأوربية الموريتانية.
وكان رئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير قد أطلق مبادرة ضمت العديد من النقاط من أبرزها عودة الرئيس المخلوع سيدى محمد ولد الشيخ عبد الله الى سدة الحكم للإشراف على انتخابات رئاسية مبكرة مع البحث عن حل لقادة المجلس الأعلى الحاكم حاليا وضمان عدم معاقبة الأطراف الداعمة للإنقلاب.
غير أن الحكومة الموريتانية وعلى لسان وزير الإعلام الموريتانى السيد محمد ولد عبد الرحمن رفضت المبادرة كاساس للحل ووصفها الوزير بغير الواقعية والمتناقضة معربا عن احترامه لرئيس الجمعية الوطنية لسنه وداعيا التحالف الشعبى التقدمى الذى يقوده الى المشاركة فى المشاورات التى تدفع الحكومة باتجاهها من أجل بلورة رؤية محددة للمرحلة القادمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق