صحراء ميدياأطلق الرئيس الموريتاني الأسبق العقيد اعل ولد محمد فال موقعا اليكترونيا هو أول إطلالة لرئيس موريتاني على شبكة الانترنت.ويتضمن الموقع الجديد عدة خانات، من بينها خانة للاستفتاء حول: هل تدعم ترشح العقيد اعل ولد محمد فال للانتخابات الرئاسية القادمة؟.
وتضمنت أقسام الموقع الجديد قسما للتعريف بالرئيس الأسبق، وخانة لصوره، وأخرى لآخر أخبار الرئيس.وكان الرئيس الأسبق ولد محمد فال وصل إلى نواكشوط بعد أسابيع من الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله، في السادس من أغسطس الماضي على يد مجلس عسكري بقيادة الجنرال محمد ولد عبد العزيز.
ورغم الاعتزال المعلن الذي أبداه ولد محمد فال إزاء الأزمة السياسية التي عاشتها البلاد خلال الشهور الماضية؛ والتي كان الانقلاب أبرز تجلياتها، إلا أن مصادر صحفية تحدثت عن محاولته تشكيل فريق برلماني يدعم رؤيته لحل الأزمة والمتمثلة في ضمان رحيل العسكر والوقوف في وجه عودة الرئيس المخلوع.
وكانت أنباء قد تحدثت، في وقت سابق، عن وجود خلافات بين الرئيس الأسبق اعلي ولد محمد فال، وشريكه في الإطاحة بنظام ولد الطايع الجنرال محمد ولد عبد العزيز، خلال الأشهر الأولى لرئاسة سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله، مرجعة أسباب الخلاف إلى منع ولد محمد فال من حق التقاعد؛ للاستفادة من الحقوق المدنية والسياسية، وعدم ترقيته إلى جنرال ليتم تجاوزه في السلم العسكري الذي كان يتربع عليه لحظة مغادرته الطوعية للسلطة في ابريل 2007.
وبإعلان ولد محمد فال عن موقعه الألكتروني، الذي يعلن ضمنيا من خلاله ترشحه للانتخابات الرئاسية، يكون قد وضع نفسه كحل وسط لأزمة لا يبدو، في الأفق المنظور، أن أطرافها سيلتقون على مائدة حوار؛ مهما كان شكله.
يمكنكم الإطلاع على الموقع الجديد عبر الرابط التالي: www.elyouldmohamedvall.com/default.aspx
وتضمنت أقسام الموقع الجديد قسما للتعريف بالرئيس الأسبق، وخانة لصوره، وأخرى لآخر أخبار الرئيس.وكان الرئيس الأسبق ولد محمد فال وصل إلى نواكشوط بعد أسابيع من الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله، في السادس من أغسطس الماضي على يد مجلس عسكري بقيادة الجنرال محمد ولد عبد العزيز.
ورغم الاعتزال المعلن الذي أبداه ولد محمد فال إزاء الأزمة السياسية التي عاشتها البلاد خلال الشهور الماضية؛ والتي كان الانقلاب أبرز تجلياتها، إلا أن مصادر صحفية تحدثت عن محاولته تشكيل فريق برلماني يدعم رؤيته لحل الأزمة والمتمثلة في ضمان رحيل العسكر والوقوف في وجه عودة الرئيس المخلوع.
وكانت أنباء قد تحدثت، في وقت سابق، عن وجود خلافات بين الرئيس الأسبق اعلي ولد محمد فال، وشريكه في الإطاحة بنظام ولد الطايع الجنرال محمد ولد عبد العزيز، خلال الأشهر الأولى لرئاسة سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله، مرجعة أسباب الخلاف إلى منع ولد محمد فال من حق التقاعد؛ للاستفادة من الحقوق المدنية والسياسية، وعدم ترقيته إلى جنرال ليتم تجاوزه في السلم العسكري الذي كان يتربع عليه لحظة مغادرته الطوعية للسلطة في ابريل 2007.
وبإعلان ولد محمد فال عن موقعه الألكتروني، الذي يعلن ضمنيا من خلاله ترشحه للانتخابات الرئاسية، يكون قد وضع نفسه كحل وسط لأزمة لا يبدو، في الأفق المنظور، أن أطرافها سيلتقون على مائدة حوار؛ مهما كان شكله.
يمكنكم الإطلاع على الموقع الجديد عبر الرابط التالي: www.elyouldmohamedvall.com/default.aspx

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق