ونا
علمت "وكالة نواكشوط للأنباء" أن ثلاثة معتقلين "سلفيين" من المتهمين بالانتماء لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، كانوا رهن الاحتجاز في زنازن انفرادية بسجن دار النعيم، حاولوا البارحة الهروب من السجن عبر حفر نفق تحت أرضية السجن، وقد تمكن عناصر الحرس المكلفين بحماية السجن، من اكتشاف العملية صباح اليوم الاثنين، ووضع حد لها.
وحسب نفس المصدر فإن المعتقلين الثلاثة وهم: الحسن ولد بنعيشن، وإبراهيم، وسيدي أحمد، يوجدون رهن الاحتجاز في زنازان انفرادية منذ إحالتهم إلى السجن المدني قبل سبعة أشهر، ويمنعون من الخروج لرؤية أشعة الشمس، أو ممارسة الرياضة، وكان يدخل إليهم الطعام من أسفل أبواب زنازنهم كما يقولون، وهو ما دفعهم حسب تصريحاتهم لعنصار الحرس، إلى محاوفة الفرار من السجن.اكتشاف العملية، إلى محاولة الهروب من السجن، وأضاف المصدر أن المعتقلين الثلاثة حاولوا الفرار احتجاجا على وضعهم في زازن انفرادية لفترة طويلة، مطالبين بمعالتهم كباقي السجناء، ووضعهم في غرف مع السجناء الآخرين، وقال المعتقلون الثلاثة إن قاضي التحقيق أمر بوضعهم في زنازن انفرادية قبل سبعة أشهر ومنذ ذلك التاريخ وهم محتجزون في ظروف بالغة القسوة، دون أن يتم التحقيق معهم، أو يحدد موعد لمحاكمتهم.
وحسب نفس المصدر فإن المعتقلين الثلاثة وهم: الحسن ولد بنعيشن، وإبراهيم، وسيدي أحمد، يوجدون رهن الاحتجاز في زنازان انفرادية منذ إحالتهم إلى السجن المدني قبل سبعة أشهر، ويمنعون من الخروج لرؤية أشعة الشمس، أو ممارسة الرياضة، وكان يدخل إليهم الطعام من أسفل أبواب زنازنهم كما يقولون، وهو ما دفعهم حسب تصريحاتهم لعنصار الحرس، إلى محاوفة الفرار من السجن.اكتشاف العملية، إلى محاولة الهروب من السجن، وأضاف المصدر أن المعتقلين الثلاثة حاولوا الفرار احتجاجا على وضعهم في زازن انفرادية لفترة طويلة، مطالبين بمعالتهم كباقي السجناء، ووضعهم في غرف مع السجناء الآخرين، وقال المعتقلون الثلاثة إن قاضي التحقيق أمر بوضعهم في زنازن انفرادية قبل سبعة أشهر ومنذ ذلك التاريخ وهم محتجزون في ظروف بالغة القسوة، دون أن يتم التحقيق معهم، أو يحدد موعد لمحاكمتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق