
أجلت السفارة السعودية في موريتانيا احتفالها باليوم الوطني السعودي الموافق للثالث والعشرين سبتمبر من كل سنة، في إجراء يعتقد أن له علاقة بالتعاطي مع النظام الجديد المنبثق عن انقلاب السادس من أغسطس الذي أطاح بالرئيس المعزول سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله.
وهو نفس الإجراء الذي قامت به السفارة المالية في موريتانية التي يصادف احتفالها بيومها الوطني الثاني والعشرين من سبتمر كل سنة.
وقالت مصادر سياسية موريتانية لوكالة أنباء الأخبار المستقلة إن أي من السفارتين لم توجه دعوة لحضور الاحتفال باليوم الوطني، وهو ما يعتقد أن له علاقة بالتعامل مع المجلس الأعلى للدولة الحاكم في موريتانيا.
ولم تعلن المملكة العربية السعودية ولا جمهورية مالي أي موقف منفرد من الانقلاب، حتى الساعة، وإن تحدثت أنباء عن رفض السعودية منح تأشيرة دخولها لشخصيات رسيمة موريتانية لها علاقة بالمجلس الأعلى للدولة.
وهو نفس الإجراء الذي قامت به السفارة المالية في موريتانية التي يصادف احتفالها بيومها الوطني الثاني والعشرين من سبتمر كل سنة.
وقالت مصادر سياسية موريتانية لوكالة أنباء الأخبار المستقلة إن أي من السفارتين لم توجه دعوة لحضور الاحتفال باليوم الوطني، وهو ما يعتقد أن له علاقة بالتعامل مع المجلس الأعلى للدولة الحاكم في موريتانيا.
ولم تعلن المملكة العربية السعودية ولا جمهورية مالي أي موقف منفرد من الانقلاب، حتى الساعة، وإن تحدثت أنباء عن رفض السعودية منح تأشيرة دخولها لشخصيات رسيمة موريتانية لها علاقة بالمجلس الأعلى للدولة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق