وكالة الأخبارعبر الحزب الحاكم في فرنسا (الإتحاد من أجل التغيير الشعبي: حزب ساركوزي) على لسان النائب العام المكلف بالعلاقات الدولية به السيد "تيري مارياني" عن إدانته للانقلاب في موريتانيا المنفذ من قبل مجموعة من العسكريين وعن رفضه المطلق للاعتراف بشرعيته. وطالب بالافراج الفوري عن الرئيس الشرعي ولد الشيخ عبد الله والعودة إلى الشرعية الدستورية.
جاء ذلك في بيان أصدره النائب العام في أعقاب لقاءه مع وفد من الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية برئاسة النائبين السالك ولد سيدي محمود وكادية مالك جلو بالمقر الرئيس للحزب الحاكم بباريس.
وفي مالي الترجمة الكاملة للبيان التي نشرها موقع مبادرة من أجل موريتانيا:"
بوصفي النائب العام المكلف بالعلاقات الدولية للحزب الحاكم في فرنسا(حزب ساركوزي: الاتحاد من أجل التغيير الشعبي) ، فقد استقبلت اليوم بعثة من البرلمانيين الموريتانيين المؤيدين لعودة الرئيس سيدي ولد الشيخ عبد الله الذي تم انتخابه في مارس 2007، الرئيس الشرعي الوحيد –حاليا- للجمهورية الاسلامية الموريتانية.
إن حزب "الاتحاد من أجل التغيير الشعبي" يسجل دعمه الكامل للبيان الصادر عن الرئيس الفرنسي "ساركوزي" الصادر بتاريخ 07 أغسطس 2008 بعد الانقلاب الذي نفذه الجنرال ولد عبد العزيز.
وبهذه المناسبة يدين الانقلاب الذي نفذه المجلس العسكري ويرفض بشكل قاطع كل محاولات إضفاء الشرعية عيله (الاعتراف به)
"حزب ساركوزي" يرفض مبدأ تنظيم انتخابات جديدة تنظم من قبل المجلس العسكري، ويطالب بالافراج الفوري عن الرئيس سيدي ولد الشيخ عبد الله والعودة إلى الشرعية الدستورية.
تيري مارياني.
جاء ذلك في بيان أصدره النائب العام في أعقاب لقاءه مع وفد من الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية برئاسة النائبين السالك ولد سيدي محمود وكادية مالك جلو بالمقر الرئيس للحزب الحاكم بباريس.
وفي مالي الترجمة الكاملة للبيان التي نشرها موقع مبادرة من أجل موريتانيا:"
بوصفي النائب العام المكلف بالعلاقات الدولية للحزب الحاكم في فرنسا(حزب ساركوزي: الاتحاد من أجل التغيير الشعبي) ، فقد استقبلت اليوم بعثة من البرلمانيين الموريتانيين المؤيدين لعودة الرئيس سيدي ولد الشيخ عبد الله الذي تم انتخابه في مارس 2007، الرئيس الشرعي الوحيد –حاليا- للجمهورية الاسلامية الموريتانية.
إن حزب "الاتحاد من أجل التغيير الشعبي" يسجل دعمه الكامل للبيان الصادر عن الرئيس الفرنسي "ساركوزي" الصادر بتاريخ 07 أغسطس 2008 بعد الانقلاب الذي نفذه الجنرال ولد عبد العزيز.
وبهذه المناسبة يدين الانقلاب الذي نفذه المجلس العسكري ويرفض بشكل قاطع كل محاولات إضفاء الشرعية عيله (الاعتراف به)
"حزب ساركوزي" يرفض مبدأ تنظيم انتخابات جديدة تنظم من قبل المجلس العسكري، ويطالب بالافراج الفوري عن الرئيس سيدي ولد الشيخ عبد الله والعودة إلى الشرعية الدستورية.
تيري مارياني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق