
دان مجلس الامن الدولي خلال اجتماعه مساء اليوم الانقلاب العسكري في موريتانيا وطالب بعودة الشرعية الدستورية.
وتلا سفير بلجيكا لدى الامم المتحدة الرئيس الحالي لمجلس الأمن يان غرولز اعلانا يعلن "إدانة مجلس الأمن لانقلاب الجيش الموريتاني على السلطات المنتخبة ديمقراطيا في موريتانيا".
وطالب المجلس بالافراج الفوري عن الرئيس المخلوع سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله، واعادة العمل بالمؤسسات الشرعية.
وردا على بيان المجلس قال السفير الموريتاني لدى الامم المتحدة عبد الرحيم ولد الحضرمي في نبرة تحد ان ولد الشيخ عبد الله "كان قد اصبح رهينة بطانة سياسية نأت به عن مهمته العليا."
وقال ولد الحضرمي ان "التغيير التصحيحي" الذي وقع في السادس من أغسطس يلقى تأييدا واسعا من قبل برلمان موريتانيا ورؤساء البلديات والشعب.
وقال ولد الحضرمي ان هذا التحرك "لا يمكن وصفه بانه انقلاب لان كل مؤسسات الجمهورية تعمل كالمعتاد والحريات الاساسية محفوظة." واضاف ان البلاد "لم ترتد عن الديمقراطية."ودعا ولد الحضرمي مجلس الامن الى التعرف بنفسه على نحو افضل على الاوضاع في موريتانيا ليتفهم اسباب هذا "التغيير التصحيحي" الذي حدث.
وتلا سفير بلجيكا لدى الامم المتحدة الرئيس الحالي لمجلس الأمن يان غرولز اعلانا يعلن "إدانة مجلس الأمن لانقلاب الجيش الموريتاني على السلطات المنتخبة ديمقراطيا في موريتانيا".
وطالب المجلس بالافراج الفوري عن الرئيس المخلوع سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله، واعادة العمل بالمؤسسات الشرعية.
وردا على بيان المجلس قال السفير الموريتاني لدى الامم المتحدة عبد الرحيم ولد الحضرمي في نبرة تحد ان ولد الشيخ عبد الله "كان قد اصبح رهينة بطانة سياسية نأت به عن مهمته العليا."
وقال ولد الحضرمي ان "التغيير التصحيحي" الذي وقع في السادس من أغسطس يلقى تأييدا واسعا من قبل برلمان موريتانيا ورؤساء البلديات والشعب.
وقال ولد الحضرمي ان هذا التحرك "لا يمكن وصفه بانه انقلاب لان كل مؤسسات الجمهورية تعمل كالمعتاد والحريات الاساسية محفوظة." واضاف ان البلاد "لم ترتد عن الديمقراطية."ودعا ولد الحضرمي مجلس الامن الى التعرف بنفسه على نحو افضل على الاوضاع في موريتانيا ليتفهم اسباب هذا "التغيير التصحيحي" الذي حدث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق